هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» اسئل طبيبك
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالإثنين 4 مايو 2020 - 16:41 من طرف smsm

» كل سنه وانت طيب نائل
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالأحد 19 يناير 2020 - 0:38 من طرف smsm

» كل سنه وانت طيب نائل
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالأحد 19 يناير 2020 - 0:32 من طرف smsm

» كل سنه وانت طيب نائل
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالأحد 19 يناير 2020 - 0:31 من طرف smsm

» الم الم
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالجمعة 29 نوفمبر 2019 - 20:00 من طرف smsm

» صوت قادم من الجنه
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:27 من طرف smsm

» موولاى
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:14 من طرف smsm

» مولاى
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:10 من طرف smsm

» أفضل انواع كاميرات مراقبة 2019
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالإثنين 1 يوليو 2019 - 21:37 من طرف كاميرات

» أفضل انواع كاميرات مراقبة 2019
خرافات الدماغ الخمس الشائعة Emptyالسبت 29 يونيو 2019 - 21:39 من طرف كاميرات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 56 بتاريخ الأربعاء 9 أكتوبر 2024 - 14:42
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 310 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Yasmennael فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1662 مساهمة في هذا المنتدى في 908 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


خرافات الدماغ الخمس الشائعة

اذهب الى الأسفل

خرافات الدماغ الخمس الشائعة Empty خرافات الدماغ الخمس الشائعة

مُساهمة  نائل عبدالرحمن العلي الإثنين 20 أغسطس 2012 - 2:58

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعض القناعات الواسعة الانتشار حول كيفية تعلم الأطفال يمكن أن تقود المربين والآباء إلى تبني مبادئ تعليمية خاطئة.
يعد نظام التقريب هذا حجر الزاوية الذي تبنى عليه حسابات أكثر تعقيدا. وأي خلل في هذه القدرات الفطرية سيؤدي لاحقا إلى مشكلات.
ففي أوائل تسعينات القرن الماضي، افترض <ديين> أن الأطفال يعتمدون على نظامهم التقديري التقريبي الداخلي لإجراء حسابات أكثر تعقيدا
مع تقدمهم في العمر. وفي الواقع، لقد وجدت العديد من الدراسات خلال السنوات العشر الأخيرة، أنه يمكن للخلل الوظيفي في النظام
التقديري العددي البدائي لدى الصغار التنبؤ بأن أداء الطفل سيكون ضعيفا في الحساب وفي اختبارات تحصيل الرياضيات النموذجية، بدءا من
سنوات المرحلة الابتدائية فصاعدا. ويقول <ديين>: «إننا ندرك الآن، أن تعلم مجال ما، مثل علم الحساب، يجب أن يكون مؤسسا على معرفة
جوهرية محددة تكون موجودة مسبقا في مرحلة الطفولة.»
لقد تبين أن عسر الحساب dyscalculia (وهو المكافئ الحسابي لعسر القراءة dyslexia)، الذي يتجلى بتأخر المهارات الحسابية، يحدث
عند 3-6% من الأطفال. وقد حظي عسر الحساب، من التربويين، باهتمام أقل بكثير من الاهتمام بعسر القراءة، مع أنه قد يكون بدرجة
الإعاقة نفسها. وتشير مقالة نشرت في عدد الشهر 5/2011 من مجلة Science، إلى أن المصابين بعسر الحساب أقل دخلا، وأقل إنفاقا،
وأكثر احتمالا للإصابة بالمرض، أو للتورط في أعمال مخالفة للقانون، ثم إنهم يحتاجون إلى عون أكبر في المدرسة.
وكما هو الحال في اللغة، فإن التدخل المبكر قد يكون مفيدا. وقد ابتكر <ديين> وفريقه لعبة حاسوبية بسيطة يأملون منها تعزيز القدرة
الحسابية. وتُسمى هذه اللعبة السباق العددي the Number Race، وهي تدرب الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين أربع وثماني
سنوات على هذه القدرات الأساسية. وعلى اللاعبين، في إحدى نسخ هذه اللعبة، اختيار الكمية الكبرى من كميتين من قطع الذهب قبل أن
يقوم خصم موجه حاسوبيا بسرقة الكومة الكبرى. وتتكيف اللعبة تلقائيا مع مهارة اللاعب، ويجب على الطفل في المستويات العليا إضافة أو
طرح الذهب قبل أن يجري مقارنة لتقرير الكومة الكبرى. وإذا فاز الطفل، فإنه يتقدم عدة خطوات إلى الأمام تعادل الذهب الذي جرى كسبه.
ويفوز أول لاعب يصل إلى الخطوة الأخيرة على لوحة اللعب الافتراضية.
لا يقدم هذا البرنامج الحاسوبي، المفتوح، والذي تُرجم إلى ثماني لغات، أي ادعاءات مبالغ فيها حول فوائد تدريب الدماغ. ومع ذلك، فإن أكثر
من 000 20 معلم حملوا البرنامج من معهد أبحاث مدعوم حكوميا في فنلندا. ويجري اختباره حاليا في عدة دراسات خاضعة للتدقيق لمعرفة ما إذا
كان يحول دون الإصابة بعسر الحساب، وما إذا كان يساعد الأطفال الأصحاء على تعزيز حاستهم العددية الأساسية.
الخرافة: البشر يستعملون عشرة في المئة فقط من أدمغتهم:
الحقيقة: إن خرافة الـ 10 في المئة (والتي ترتفع إلى 20 في المئة أحيانا) هي مجرد أسطورة شائعة في بعض المدن. وهذه مؤامرة دبرت مؤخرا من
قبل فيلم «بلا حدود» Limitless، الذي يتمحور حول قصة دواء عجيب يهب البطل ذاكرة وقدرات تحليلية هائلة. قد يُطالب معلمو
المدرسة، التلاميذ أن يحاولوا أكثر، إلا أن هذا لن يؤدي إلى تفعيل الدارات العصبية «غير المستعملة». ولا يتحسن الإنجاز الأكاديمي ببساطة
بمجرد رفع مفتاح ضبط حجم التفعيل العصبي.
الخرافة: يختلف الناس على «الدماغ الأيسر» و «الدماغ الأيمن»:
الحقيقة: إن الادعاء بأن لدينا دماغا أيسر عقلانيا، وجانبا أيمن حدسيا إبداعيا، هو مجرد خرافة. يستعمل البشر كلا نصفي الكرة المخية في جميع
الوظائف الإدراكية. إن فكرة أن الدماغ الأيسر/الدماغ الأيمن نشأ من أن العديد (وليس جميعهم) من الناس يعالجون اللغة أكثر في نصف الكرة
المخية الأيسر، والقدرات المكانية والتعبيرات العاطفية أكثر في نصف الكرة المخية الأيمن. ولقد استعمل علماء النفس هذه الفكرة لشرح الفروق
بين مختلف نماذج الشخصية. وفي التربية، ظهرت برامج تؤيد اعتمادا أقل على فعاليات الدماغ الأيسر العقلانية. ولم تظهر دراسات تصوير
الدماغ وجود أي دليل على أن نصف الكرة المخية الأيمن هو مركز الإبداع. وتبين أن الدماغ يستخدم كلا الجانبين الأيمن والأيسر في القراءة
والرياضيات.
الخرافة: يجب أن تتكلم لغة واحدة قبل أن تتعلم لغة أخرى:
الحقيقة: الأطفال الذين يتعلمون الإنكليزية في الوقت نفسه الذي يتعلمون فيه الفرنسية، لا يخلطون أيا من اللغتين مع الأخرى، وهكذا يتقدمون
ببطء أكثر. وهذه الفكرة حول تداخل اللغات توحي بأن مناطق مختلفة من الدماغ تتنافس لتأمين مواردها. وفي الواقع، إن الأطفال اليافعين الذين
يتعلمون لغتين، وحتى في الوقت نفسه، يكتسبون معرفة عامة أفضل بالبناء اللغوي ككل.
الخرافة: تختلف أدمغة الذكور عن أدمغة الإناث، وهذا يُحدِث فرقا في قدراتهم التعلمية:
الحقيقة: هناك فروق فعلية بين أدمغة الذكور وأدمغة الإناث، والفيزيولوجيا المميزة لهما قد تؤدي إلى اختلافات في الطريقة التي تعمل بها أدمغتهم.
إلا أنه لم يبين أي بحث وجود اختلافات خاصة بالجنس، وذلك فيما يتعلق بطريقة تواصل شبكات العصبونات عندما يجري تعلّم مهارات جديدة.
وحتى إذا ظهر فيما بعد، وجود بعض الاختلافات بين الجنسين، فإنها غالبا ما ستكون صغيرة ومبنية على المعدل الوسطي، وبمعنى آخر، فإنها لن
تكون بالضرورة مرتبطة بأي شخص معين.
الخرافة: لكل طفل نموذج تعليمي خاص:
الحقيقة: إن الفكرة القائلة إن التلميذ يميل إلى أن يتعلم أفضل باعتماده هو على نموذج خاص من المدخلات الحسية - المتعلم البصري مقابل المتعلم السمعي - لم تحظ بتحقيق كاف في الدراسات الراهنة. ويبدو أن التقبل الشعبي، لهذه الخرافة والخرافات الأخــرى، قد تجاوز العلم. تحض [وهي باحثة في علم الأعصاب وتترأس لجنة بريطانية تنظر إلى النجاح الموعود من التربية العصبية] الآباء والمربين على السير بحذر: «هناك مطالبة كبيرة من العموم للحصول على معلومات عن علم الأعصاب فيما يتعلق بالتربية. ونتيجة لذلك، فإن هناك وفرا هائلا من الطرق غير العلمية وغير المجربة أو المختبرة.»
المصادر: العقل والدماغ وعلم التربية Tracey Tokuhama-Espinosa (W.W.Norton,2010)، فهم الدماغ: ولادة
علم التعلم (OECD, 2007): اللقاء الوزاري التربوي، الشهر نوڤمبر 4-5-,2010.
نقلاً عن: مجلة العلوم العدد 3و4 - 2012
نائل عبدالرحمن العلي
نائل عبدالرحمن العلي
مدير الموقع
مدير الموقع

عدد المساهمات : 645
النقاط : 8615
الرتبه : 8
تاريخ التسجيل : 26/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى