المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 56 بتاريخ الأربعاء 9 أكتوبر 2024 - 14:42
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نائل عبدالرحمن العلي | ||||
mhhm34 | ||||
smsm | ||||
سوسو | ||||
أمير النهار | ||||
مجنون عاقل | ||||
mud_meto | ||||
هاني العلي | ||||
طارق | ||||
القناص |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 310 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Yasmennael فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1662 مساهمة في هذا المنتدى في 908 موضوع
بحـث
خلايا معمّرة تتخطى المئة عام تستعيد شبابها!
صفحة 1 من اصل 1
خلايا معمّرة تتخطى المئة عام تستعيد شبابها!
نجح باحثون فرنسيون في إعادة الشباب إلى خلايا واهبين معمرين تخطوا المئة من عمرهم، وذلك من خلال تحويرها وراثيا إلى خلايا جذعية.. فبرهنوا أن عملية الشيخوخة قابلة للانعكاس.
وهذه الأعمال حول إمكانية التخلص من آثار الشيخوخة في الخلايا والتي تم نشرها في المجلة المتخصصة «جينز أند ديفلوبمنت»، تسجل بداية مرحلة جديدة باتجاه الطب التجددي بهدف تصحيح خلل ما، وفق ما لفت جان-مارك لوميتر المسؤول عن هذه الأبحاث من معهد الدراسات المجينية الوظيفية (المعهد الوطني للصحة وللأبحاث الطبية «إنسرم»/ المركز الوطني للأبحاث العلمية/ جامعة مونبولييه).
إلى ذلك، هناك نقطة مهمة ألا وهي فهم أفضل للشيخوخة وتصحيح أوجهها المرضية، وفق الباحث من معهد إنسرم.
وقد تم تحوير الخلايا الهرمة وراثيا في الأنابيب في المختبر لتصبح خلايا جذعية متعددة الخيارات، أي انها قادرة على التمايز الخلوي إلى عدة أنماط. وبالتالي استعادة تلك الخلايا شبابها وخصائص الخلايا الجذعية الجنينية.
وهي قادرة على التمايز خلويا من جديد إلى جميع أنماط الخلايا (عصبونات وخلايا قلب وجلد وكبد،…) بعد علاج التجدد الذي ابتكره الباحثون.
ومنذ عام 2007 أظهر باحثون أنه بالإمكان تحوير الخلايا البشرية البالغة وراثيا إلى خلايا جذعية متعددة الخيارات والتي تأتي خصائصها مشابهة للخلايا الجذعية الجنينية. وعملية التحوير الوراثي هذه من خلال خلايا بالغة تجنب الانتقادات التي تطال استخدام الخلايا الجذعية الجنينية.
وقبل أن يستهل هؤلاء الباحثون أعمالهم، كانت عملية تحوير الخلايا البالغة وراثيا تصطدم بحد هو الهرم أي الدرجة القصوى لشيخوخة الخلايا.
فعمدوا إلى تحوير وراثي في الأنابيب لهذه الخلايا. وبما أن ذلك لم يكن ممكنا من خلال المزيج التقليدي الذي يرتكز على أربعة عناصر وراثية، أضافوا عنصرين آخرين.
وبفضل هذا «الخليط» الجديد مع ستة مكونات، فإن الخلايا الهرمة المحورة اكتسبت من جديد خصائص الخلايا الجذعية الجنينية، ولم تحافظ على أي أثر من شيخوختها السابقة.
خلايا معمّرة
وقد عمد الباحثون من ثم إلى فحص خليطهم على الخلايا الأكثر هرما والتي تسجل 92 و94 و96 وصولا إلى 101 عام. وقد تكلل ذلك بالنجاح لا سيما لدى تلك التي تبلغ المائة وما فوق.
وقال العلماء إن عمر الخلايا لا يشكل حاجزا أمام تحويرها وراثيا.
وتمهد هذه الأعمال الطريق أمام اللجوء إلى خلايا محورة كمصدر مثالي لخلايا بالغة يتقبلها الجهاز المناعي، وذلك بهدف إصلاح أعضاء وأنسجة لدى مرضى متقدمين في السن، وفق ما يضيف الباحث.
المصدر: ميدنيوز
وهذه الأعمال حول إمكانية التخلص من آثار الشيخوخة في الخلايا والتي تم نشرها في المجلة المتخصصة «جينز أند ديفلوبمنت»، تسجل بداية مرحلة جديدة باتجاه الطب التجددي بهدف تصحيح خلل ما، وفق ما لفت جان-مارك لوميتر المسؤول عن هذه الأبحاث من معهد الدراسات المجينية الوظيفية (المعهد الوطني للصحة وللأبحاث الطبية «إنسرم»/ المركز الوطني للأبحاث العلمية/ جامعة مونبولييه).
إلى ذلك، هناك نقطة مهمة ألا وهي فهم أفضل للشيخوخة وتصحيح أوجهها المرضية، وفق الباحث من معهد إنسرم.
وقد تم تحوير الخلايا الهرمة وراثيا في الأنابيب في المختبر لتصبح خلايا جذعية متعددة الخيارات، أي انها قادرة على التمايز الخلوي إلى عدة أنماط. وبالتالي استعادة تلك الخلايا شبابها وخصائص الخلايا الجذعية الجنينية.
وهي قادرة على التمايز خلويا من جديد إلى جميع أنماط الخلايا (عصبونات وخلايا قلب وجلد وكبد،…) بعد علاج التجدد الذي ابتكره الباحثون.
ومنذ عام 2007 أظهر باحثون أنه بالإمكان تحوير الخلايا البشرية البالغة وراثيا إلى خلايا جذعية متعددة الخيارات والتي تأتي خصائصها مشابهة للخلايا الجذعية الجنينية. وعملية التحوير الوراثي هذه من خلال خلايا بالغة تجنب الانتقادات التي تطال استخدام الخلايا الجذعية الجنينية.
وقبل أن يستهل هؤلاء الباحثون أعمالهم، كانت عملية تحوير الخلايا البالغة وراثيا تصطدم بحد هو الهرم أي الدرجة القصوى لشيخوخة الخلايا.
فعمدوا إلى تحوير وراثي في الأنابيب لهذه الخلايا. وبما أن ذلك لم يكن ممكنا من خلال المزيج التقليدي الذي يرتكز على أربعة عناصر وراثية، أضافوا عنصرين آخرين.
وبفضل هذا «الخليط» الجديد مع ستة مكونات، فإن الخلايا الهرمة المحورة اكتسبت من جديد خصائص الخلايا الجذعية الجنينية، ولم تحافظ على أي أثر من شيخوختها السابقة.
خلايا معمّرة
وقد عمد الباحثون من ثم إلى فحص خليطهم على الخلايا الأكثر هرما والتي تسجل 92 و94 و96 وصولا إلى 101 عام. وقد تكلل ذلك بالنجاح لا سيما لدى تلك التي تبلغ المائة وما فوق.
وقال العلماء إن عمر الخلايا لا يشكل حاجزا أمام تحويرها وراثيا.
وتمهد هذه الأعمال الطريق أمام اللجوء إلى خلايا محورة كمصدر مثالي لخلايا بالغة يتقبلها الجهاز المناعي، وذلك بهدف إصلاح أعضاء وأنسجة لدى مرضى متقدمين في السن، وفق ما يضيف الباحث.
المصدر: ميدنيوز
نائل عبدالرحمن العلي- مدير الموقع
- عدد المساهمات : 645
النقاط : 8614
الرتبه : 8
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 4 مايو 2020 - 16:41 من طرف smsm
» كل سنه وانت طيب نائل
الأحد 19 يناير 2020 - 0:38 من طرف smsm
» كل سنه وانت طيب نائل
الأحد 19 يناير 2020 - 0:32 من طرف smsm
» كل سنه وانت طيب نائل
الأحد 19 يناير 2020 - 0:31 من طرف smsm
» الم الم
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 20:00 من طرف smsm
» صوت قادم من الجنه
الإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:27 من طرف smsm
» موولاى
الإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:14 من طرف smsm
» مولاى
الإثنين 25 نوفمبر 2019 - 0:10 من طرف smsm
» أفضل انواع كاميرات مراقبة 2019
الإثنين 1 يوليو 2019 - 21:37 من طرف كاميرات
» أفضل انواع كاميرات مراقبة 2019
السبت 29 يونيو 2019 - 21:39 من طرف كاميرات